@_تغريدات بمثابة القول الفصل ، كتبناها قبل عام في 5-9-2017 ; بما يخص فرح واستبشاره البعض منً مدعي الحريه بفوز منتخب السلطة الاسديه الرياضي !
#_إعرف عدوك ، لا تعني ، إفرح لفرح عدوك ، بل إفرح لتعثره ولخسارته ولسوء إدارته !
#_إعرف صديقك ، تعني إفرح لفرحه وشاركه أفراحه ،وأحزن لحزنه ،وشاركه أتراحه !
#_فأصدقاء البسطار الأسدي كُثُر في ثورتنا !
#_نعتقد أن جُل من إبتهج بفوز الفريق الرياضي الأسدي، هم من المحسوبين على الثورة ، وليس هم منها حقيقة !
#_وقلما نجد للبعض منهم ثائر حر أو شهيد أو معتقل !
#_مُخجل ومُعيب لمن يدعي الحريه ،أن ينتشي ويشارك بالفرحة الأسديه !
#_كل من ناصر الفريق الأسدي ، لم يستطع تمييز رائحة الحريه !
#_لأنه لعقود أَلِفَ رائحة البسطار الأسدي !
والله الموفق