اوباما، القاتل لاطفال الشعب السوري الحر ، بصمته عن اجرام السلطة الاسديه واجرام اسياده الايرانيين المجوس واجرام شركائه الروس القياصره.، بإطلاق اياديهم ومباركته لجرائمهم ، يلعب دور الكاهن وداعية سلام ومحبه في ماليزيا ، يزور مخيم رعاية خاص بأطفال أقلية الروهانجا المسلمه ، ويعصر نفسه ويعتصر محياه محاولا ابداء أسى وحزن ، يحتضنهم ويداعبهم ، وهو من أذن وصمت على قتل ذويهم .
قبيلة الروهانجا ، تُباد بعلمه وعلم مخابراته ، وبصمته ورضاه واقراره .
هو القادر على إيقاف إبادتها لو أراد ولو كان اهلًا لتحمل مسؤوليته الإنسانيه مبتعدا عن انشغاله بتنفيذ مخططات اسياده من صهاينة ومجوس ، لكان اعتمد تدخله لإنقاذهم تحت بند حماية حقوق الانسان وتحت بند الفصل السابع الذي يبيح له التدخل لإيقاف الإبادة العرقيه والدينية الممنهجة ضد اقلية الروهانجا المسلمه في ميانمار !!!!)
والله الموفق
https://www.facebook.com/حزب-الوسط-السوري-Syrian-Alwasat-Party-257973600973068