داعش ، هو الوجه الاخر للسلطة الاسدية ،وهو ابنها البار الذي تم تربيته وإعداده بعناية أسدية وبرعاية دولية لتنفيذ أهم المهام الخاصة ، التي ستوكل اليه ومن أهمها سحب البساط الثوري وإلقاء الغطاء الإرهابي على ثورتنا ( بما قام ويقوم به داعش من ارهاب باسم الثوره ، وهو العدو الاول والابرز للثورة وشعبها !!!!
ويؤسفنا. ان هناك سياسيين وإعلاميين منهم مازال يقع في خطأ سياسي اعلامي فادح بحق الثورة وبحق حاضنتها ، وهو ان يطلق كلمة ( نظام ) على سلطة قاتلة فقدت شرعيتها منذ ١٨-٠٣-٢٠١١، وما كانت هذه السلطة المتسلطة متسمة يوما بمعاني ومقومات اي نظام كان !
والله الموفق