عتبنا على من كانوا يطلقون على أنفسهم ، أخوة للشعب السوري الحر ،عربا منهم وعجما !
عتبنا على من خذلنا ، وهو يدعي نصرتنا ، وأخوتنا ، عرباً منهم وعجما !
عتبنا على من كان يطلق علينا بأننا المهاجرين وهم الأنصار ، وقد تقاسم الكعكة مع أعدائنا ، وكان له ماله من دور فعال ، في شرعنة إجرام أعدائنا الروس والايرانيين قبل سواهم !
وهاهو الان يقاسمهم الأدوار ويشرعن لهم الأقوال والأفعال !
عتبنا كسوريين أحرار ، تم التلاعب بهم ، من قبل القريب قبل البعيد ، من قبل أدعياء الأخوة ، وأدعياء الصداقة ، فتم وبكل مكر وخداع ، التلاعب بصفوفهم الثوريه سياسيا وعسكريا ، حيث تم اختراقها والتحكم بها بطرق عديده ، ظاهرة وبَاطِنَة ومحصلتها واحده ؛
بدور فعال لهم تم تشكيل المجلس التحاصصي وبه أصابوا ثورتنا بمقتلها ، وكانت الضربة الأولى الموجعة التي زعزعت صفوفنا الثورية السياسية والثورية العسكرية ، ومنها كانت البداية في سلسلة الانتكاسات لدورها اللاوطني التحاصصي الذي جر على الثورة ما جر من ويلات وويلات بسبب تصرفات الاخوان الساذجه والأنانية ، من خلال سيطرتهم على المجلس التحاصصي مع اعلان دمشق !
عتبنا عليهم كيف فتحوا حدودهم لكل عابر الى سوريا ، والنتيجة تجمع ما أمكن تجميعه من إرهابيي العالم ومن ثم تم إطلاق الرايات السوداء وظهور الافات اللاوطنيه وظهور القاعدة وداعش ووووو، لتطلى ثورتنا بالارهاب من خلال الرايات السوداء !
نعم عتبنا على أدعياء الإخوة في العقيدة وفِي المناصرة في الإخوة الانسانية فكان؛’
قتل ما أمكن من الشعب السوري الحر ، فهو الحاضنة الاساسية للثورة وتكاد ان تكون الوحيدة !
ومن لم يُقتل ، أو يُعتقل عُمل على تهجيره وتشريده ، وذلك بتهديمبنيته التحتيه بقصف متواصل طيلة سنين الثورة ، حيث عجز أدعياء الأخوة. والمناصرة عن تأمين ما يلزم من صواريخ جويه يتم بها الدفاع عن أنفسنا كشعب سوري حر من قصف طائرات السلطة الأسدية وبراميلها المتفجرة وقصف طائرات العدوان الروسي وسواه من اشرار العالم !
عتبنا على من كان ، يضع خطوط حمراء وإذ هي هلاميات حمراء ،تنعش مريديه من أيناء شعبنا المؤمنين. الذين يرجون لامتهم ان تعود كما كانت في سابق عهودها من أمجاد السلاطين والخلفاء الراشدين ، ولما لا. وقد تم اعلاء راية الدين ، وعوضا عن الراية رايات لونت تلوين. بدماء ابنائنا البسطاء المحبين لكلمة من الدين وحول الدين وعلى الدين !
للحديث بقية ان شاء الله
والله الموفق
من كانوا يطلقون على أنفسهم ، أخوة للشعب السوري الحر ،عربا منهم وعجما !
عتبنا على من خذلنا ، وهو يدعي نصرتنا ، وأخوتنا ، عرباً منهم وعجما !
عتبنا على من كان يطلق علينا بأننا المهاجرين وهم الأنصار ، وقد تقاسم الكعكة مع أعدائنا ، وكان له ماله من دور فعال ، في شرعنة إجرام أعدائنا الروس والايرانيين قبل سواهم !
وهاهو الان يقاسمهم الأدوار ويشرعن لهم الأقوال والأفعال !
عتبنا كسوريين أحرار ، تم التلاعب بهم ، من قبل القريب قبل البعيد ، من قبل أدعياء الأخوة ، وأدعياء الصداقة ، فتم وبكل مكر وخداع ، التلاعب بصفوفهم الثوريه سياسيا وعسكريا ، حيث تم اختراقها والتحكم بها بطرق عديده ، ظاهرة وبَاطِنَة ومحصلتها واحده ؛
بدور فعال لهم تم تشكيل المجلس التحاصصي وبه أصابوا ثورتنا بمقتلها ، وكانت الضربة الأولى الموجعة التي زعزعت صفوفنا الثورية السياسية والثورية العسكرية ، ومنها كانت البداية في سلسلة الانتكاسات لدورها اللاوطني التحاصصي الذي جر على الثورة ما جر من ويلات وويلات بسبب تصرفات الاخوان الساذجه والأنانية ، من خلال سيطرتهم على المجلس التحاصصي مع اعلان دمشق !
عتبنا عليهم كيف فتحوا حدودهم لكل عابر الى سوريا ، والنتيجة تجمع ما أمكن تجميعه من إرهابيي العالم ومن ثم تم إطلاق الرايات السوداء وظهور الافات اللاوطنيه وظهور القاعدة وداعش ووووو، لتطلى ثورتنا بالارهاب من خلال الرايات السوداء !
نعم عتبنا على أدعياء الإخوة في العقيدة وفِي المناصرة في الإخوة الانسانية فكان؛’
قتل ما أمكن من الشعب السوري الحر ، فهو الحاضنة الاساسية للثورة وتكاد ان تكون الوحيدة !
ومن لم يُقتل ، أو يُعتقل عُمل على تهجيره وتشريده ، وذلك بتهديم بنيته التحتيه بقصف متواصل طيلة سنين الثورة ، حيث عجز أدعياء الأخوة. والمناصرة عن تأمين ما يلزم من صواريخ جويه يتم بها الدفاع عن أنفسنا كشعب سوري حر من قصف طائرات السلطة الأسدية وبراميلها المتفجرة وقصف طائرات العدوان الروسي وسواه من اشرار العالم !
عتبنا على من كان ، يضع خطوط حمراء وإذ هي هلاميات حمراء ،تنعش مريديه من أيناء شعبنا المؤمنين. الذين يرجون لامتهم ان تعود كما كانت في سابق عهودها من أمجاد السلاطين والخلفاء الراشدين ، ولما لا. وقد تم اعلاء راية الدين ، وعوضا عن الراية رايات لونت تلوين. بدماء ابنائنا البسطاء المحبين لكلمة من الدين وحول الدين وعلى الدين !
والله الموفق