#_إجرام الأعداء ، وتآمر الأصدقاء ، وعجز وتمني ، بعض العرب الأشقاء، وسذاجة وأنانية قادة المجلس الوطني ،ومن بعده الائتلاف الوطني السوري، وما يسمى بالحكومة المؤقتة لمرتزقة الثوره !!!
*_كل ماتقدم ،أوصل شعبنا السوري الحر الى الانشغال بكيفية تحقيق الهُدن ، واستجدائها من قتلة شعبنا ، من آية الله اوباما ، وشريكه القيصر الروسي !!!
*_((بهذه الخطة المحكمة من الأعداء والاصدقاء ،التي تم تنفيذها خلال سنين ثورتنا الخمس ،))بعد ان كان شغل شعبنا الشاغل ،الإطاحة بالسلطة الأسديه ،ومجرمها الاول بشار .
#_الروس يلعبون دورا ً إجرامياً مميزاً في تنفيذ مخطط التغيير الديمغرافي في سوريا ، وذلك عبر قصفهم المستمر والمركز لأهلنا في كافة المناطق التي يخططون لتغيير ديمغرافي فيها ( تهجير المواطنين قسراً ، )!!!
#_ان تتم الإشارة الى المجرم الدولي ،تلميحا ً وليس تصريحا ، من قبل شخصية تعتبر قياديه في ثورتنا ،ومتحدثة باسم وفد تفاوضها،!!!
نراه عجزاً في الشخصية ،وضعف في الأداء القيادي ، ينبغي لهذه الشخصيه ان تكون اهلًا للموقع الذي أعطي لها.
ومن ثم عليها ان تُمارس السياسة بحكمة وبلباقة ووطنية ، سياسة تناسب الحدث في ظرفه الزمني والمكاني !!
ولا مكان للدبلوماسية في هذه الحالة ، والدبلوماسية ان مورست ، فهي جبن وخنوع وضعف في الشخصيه ، يحتم استبعادها ، فإجرام الروس على مدار أشهر هو اجرام واضح جلي !
والله الموفق