– وصمة عار على جبين قوى الطغيان في العالم ، يرصعها مجلس الأمن بقراراته ، بما يخص سوريا أرضا وشعبا ، طيلة سنوات ثورتنا الخمس ، وأوضح دلالة على ذلك ماصدر عنه مؤخرا بشأن سوريا الحره .
– مرحلة من اخطر المراحل ، يعبرها شعبنا السوري الحر، فيها يتحصحص الحق ، فيتضح الوطني من اللاوطني ، سياسي كان او عسكري ، بموقفه وتصرفه ، بما يخص سوريا الحرة ، من وحدة للكلمة السياسية ، ورص للصفوف الثورية ، تحت راية واحدة لا ثانية لها ،هي الراية الوطنيه .
– يخطي ويخطئ ويخطئ ، من ينظر الى النتائج ، دون التأمل بأسبابها ، للأعتبار ، لتصحيح المسار ، وتلافي الاخطار !!
– للعوامل الخارجيه ، (لدول ، صديقة لنا او عدوة ، ) دورها في ثورتنا وما آلت اليه !
لكن الدور الاساس والمؤثر والفعال هو لمن قاد ثورتنا سياسيا ومن تحكم بمقدراتها ، سياسيا وعسكريا وماليا وإغاثيا ولوجستيا .
والله الموفق