تحت ذريعة ،تحريم الاقتتال الداخلي -الكردي الكردي – ) تُطعن خاصرتنا ،وتغتال ثورتنا !!!!
يؤسفنا : هذا ما يحصل الان !!!!!
واجبنا الوطني يحتم علينا عدم السكوت عن أمر يمس ثورتنا بسوء !!!!
لا يمكن لنا المجاملة بأي أمر يخص ثورتنا ويمس مستقبل شعبنا !!!!
لم نسمع أصوات شركاءنا في الوطن ، شركاءنا في ثورة الحريه !!!!
شركاءنا في الائتلاف التحاصصي الوطني ، ومن قبله المجلس الوطني !!!
اخواننا في الانسانية ( الأكراد الاحرار )!!!!!
بشأن ماجدّ للمناطق المحررة ، في ريف حلب وسواه ، على أيد عصابات صالح مسلم الارهابيه ، ومن سار من شعبهم خلفها .
لما لم يباشروا الى تجنيد كتائب كرديه حرة مناهضة لعصابات مسلم ؟
سيما وان الأمريكان انزلوا أسلحة ومعدات ودعم لوجستي مميز ، وإلا كيف تم تحرير عين العرب، وطرد داعش منها .
أم أن السر هو ، ان الاقتتال ( الكردي الكردي ) اصبح الان محرما محرما محرما !!!!!!!!!
ولو ان فريق كردي طاغ مع الطغاة ( الأسد وروسيا ) وفريق اخر كردي حر مع الاحرار!!!!
هذا ما خلُص اليه واتفق بشأنه ، قادة الأحزاب الكرديه (الحرة ،والغير حره )وعلى اساسه. فسح المجال لصالح مسلم وعصاباته ، وفتح الباب الخفي للالتحاق من يشاء طوعا ،بمسلم لتحقيق الحلم المسلوب !!!!،
بمكونات شعبيه كرديه ، مظللة بمظلة صالح مسلم الارهابيه ،تُحارب ثورتنا ، وتطعن خاصرتنا الوطنيه !!!
فالشيء بالشيء يذكر:
(ان كانت داعش تقتل الكرد ، فهل يقال ان العرب السنة كلهم يقتلون الكرد !!!!)
ليتم المراد قوله :
(( ان كانت. جماعات صالح مسلم تقتل الاحرار وتحارب الثوره ، فهل يعقل. ان يقال ان الأكراد كلهم يحاربون الثورة ، هذا ظلم. !!!) )
يؤسفنا ، هذا ما يحصل الان. بحق ثورتنا وطعن خاصرتها !!!
لقد اوضحناها مرات عديده في بداية ثورتنا وفي حواراتنا مع اخواننا الأكراد ، حينما كانوا ينادون بحق تقرير المصير المبكر ، وبرفع العلم الكردي ووجوب ضمانات مكتوبة تخص مستقبلهم وووو .
قلنا لهم ، الواجب الوطني يملي على كل منا الان الترفع عن ذاته ،والاندماج في الصف الوطني ،لنكن يد واحده وفي كلمه واحده بوجه عصابة الاسد .
وبعد ان تحقق ثورتنا مرادها ، ونصل الى سوريا المستقبل ، حينذاك وتحت قبة البرلمان الحر الممثل لكل اطياف الشعب السوري الحر ،
يمكنكم طرح اي فكرة او اي امر ترغبون ، ومن ثم يحصل تصويت عليه ، فان تحقق لكم ما ترغبون. كان ذلك وان لم يتحقق ، ولم تعجبكم نتيجة التصويت ، حينها تصرفوا ما يحلوا لكم.
فالظرف موات لكم وعلى الدوام. ، لان عالم اليوم هو عالم الأقليات. وقادة العالم يستندون على الأقليات لزعزعة اي بلد هم فيه ، فلا تتخوفوا من المستقبل ، ونرجوكم ان نكون بيد واحده. ،خلال مشوارنا الثوري !!!!
لكن وللاسف هذا ما يحدث الان !!!
والله الموفق
محمود علي الخلف
www.alwasatpartysy.com
نحن لانريد ان نجرح الكرد لكن الحقيقه ان الكرد هم من طعنوها في خاصرتنا ولكن اذا عدنا للتاريخ القريب وفي عهد الاحتلال الفرنسي استخدم الكرد والشركس والعلويين لتغطية الاحتلال وكتبت فرنسا تاريخهم وهم بالاصل لا تاريخ لهم لان لغتهم لم تكن مكتوبه وكانوا نسيج من الامه الاسلاميه التي كانت تنبذ القومية فتاريخهم القريب تاريخ ملوث ولا اشمل جميع الكرد فمنهم المثقفين ومنهم رجال الدين لكن هذه الطبقه اليساريه لا دين لها ولا اخلاق