للأرشفة ؛ منشوراتنا الفيسبوكيه الثوريه، الائتلاف ،الإستانه !

311429_171126266310405_100002390991006_325429_1542371979_n12

@-
نبارك للأخ رياض سيف ، ونتمنى له التوفيق في مهمته ( رئاسة الإئتلاف ) ، ونطالبه بالعمل الوطني النوعي الجامع ،الجاد والهادف ؛ لتحويل الإئتلاف ؛ من لعنة ونقمة ،،،الى بركة و نعمة

@-
لعنة ثورتنا ، ،،، المجلس الوطني التحاصصي الكمي الإقصائي ،وخليفته الإئتلاف ؛
ولتصحيح مسار الثورة ، ضرورة حتمية ؛ تصحيح تشكيلة الائتلاف ، ليكون إئتلافاً وطنياً نوعياً جامعا ، لا تحاصصي ، ولا إقصاء فيه لأي طيف سوري حر !

@-
مجرد مشاركتنا في مؤتمر ؛تشارك في رعايته روسيا وإيران ، فإننا في تيه وخسران !

@-
السوري الثوري الوطني الحر ، يرفض أن يكون مشاركاً، في مفاوضات ترعاها روسيا أو إيران!
@-
لا غرابة من كون النتيجة خنوع وخذلان ، مادام وفدنا قَبِلَ ان يكون حمامة مع صقور وغربان !
@-
من هي الجهة التي شكلت وفد الإستانه الثوري المفاوض؟
@-
ماهي المواصفات التي على أساسها تم إختيار أعضاء الوفد الثوري للتفاوض في الاستانه ؟
@-
أسفي على ثورة ، وفدهاالتفاوضي ، تم تشكيله من قبل عدوها( ديمستورا ،روسيا) !

@-
للتفاوض (عادة ) كما للحرب ، رجال ، وليس أشبال !
@-
أسفي على من يعتبرون أنفسهم أحرار وطنيون ، وهم بالثورة يعبثون ، وعليها يكيدون!
@-
على من شارك في فرط عقد ثورتنا ، ومَن ناصر فكرته، بطرح مبادرات للحوار ، (( وأهم ما يعنيه – كقائد للواجهة السياسية للثورة ،أو هو عنصر من عناصر وفدها المفاوض الذي تم إنتقاءه ، ليمثل الثورة – ؛
هو العمل على تقوية لحمة الصف الثوري ،سياسيا وعسكريا ، ليدفع بالثورة الى الأمام ، ويحقق لها النجاحات ، ويبعد عنها المطبات والويلات))؛
مبادرات من شأنها تفتيت الصف الثوري ،وجعله منشغلا بها، بين مؤيد لها ومعارض !
مبادرات تفضي الى نتائج أهم وصف لها ، أن الوسيط هو العدو والحكم
ومن هنا وجب الإتعاظ والإعتبار من كل ماحدث !!!!!
ومتى كان العدو وسيطا وحكماً عادلا !!!!!

والله الموفق

أمين عام حزب الوسط السوري

عن حزب الوسط السوري

شاهد أيضاً

لك الله سوريا ، أيتها الأم الحنون !!!

لك الله سوريا ، ايتها الام الحنون !!! ينفذ على أرضك ومن خلال أجواءك ، …

تعليق واحد

  1. السلام عليكم:
    لأول مرة أعرف وارى على السوشيال ميديا عن حزبكم،من أنتم ؟من هو الأمين العام ومن أي مدينة،وأين مقركم،أستنا وليس الإستانة،وبالضبط تلفظ أصطنا،لأنني كنت أعمل ب أصطنا لفترة طويلة ، طبعا أضم صوتي لصوتكم لشكر سيادة الرئيس أردوغان .شكراً لكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *